-

جديدنا

الثلاثاء، 13 يوليو 2021

متوفر لدى #أل_خليل_للتجارة_والتوزيع للبيع بالجملة (قطر مطواه /قطر نيكل جرار / قطر بكرة جرار /قطر موكيت / علبة سلاح قطر عادة / علبة سلاح قطر بوس Boss /علبة سلاح قطر موكيت&مطواه) ، الاسعار تنافسية مرفقة على كل صورة منتج ولا تعتبر الاسعار نهائية مع وجود خصم حسب حجم الطلبية ،للطلب ولاستفساراتكم يرجى التواصل عبر الواتس اب رقم 01018006326 وسيقوم مندوبنا التواصل معكم لحجز وتنفيذ طلبكم.وفى حال الرغبة فى التواصل الشخصى والمعاينة للبضاعة يرجى ارسال اسم وعنوان المحل فى رسالة وسيحضر مندوبنا اليكم.
العنوان ( دمياط - مركز فارسكور - قرية اولاد خلف - المدخل الرئيسى شارع ابو هريرة - الرمز البريدى 34729)








 

الخميس، 28 نوفمبر 2019

هدية ترامب للأسواق، اتفاق يغضب الصين، فهل حقًا يضر المحادثات التجارية؟

هدية ترامب للأسواق، اتفاق يغضب الصين، فهل حقًا يضر المحادثات التجارية؟


وقع ترامب على تشريع يدعم متظاهري هونغ كونغ، مما ربما يحفز الصين للرد الانتقامي بينما تقترب الدولتان من توقيع المرحلة الأولى من الاتفاق التجاري.

استدعت الصين السفير الأمريكي، تيري برانستاد، مع نائب وزير الخارجية، لي ياتشينج، ليخبرونه بضرورة وقف التدخل السافر في شؤون هونغ كونغ. وحذر من أن مثل تلك الأفعال سوف تؤثر على "التعاون في قطاعات مهمة،" وفق بيان وزارة الخارجية، الذي لم يزد عن ذلك. في وقت سابق، هددت وزارة الخارجية بالرد، دون إبداء أي تفاصيل حول هذا الرد، أو أي قطاع سيطال.

يلزم مشروع القانون بمراجعات سنوية لوضع هونغ كونغ التجاري المميز وفق القانون الأمريكي، كما يفرض عقوبات على أي مسؤولين تثبت صلاتهم بانتهاكات لحقول الإنسان، أو الإخلال بالحكم الذاتي للمدينة. كما أن هناك إجراء قانوني آخر يحظر على قوات التحكم في الحشود من هونغ كونغ شراء أشياء مثل، الغاز المسيل للدموع، والرصاص المطاطي

وبينما وقع ترامب مشاريع القوانين تلك، ألمح إلى أنه لا يريد أن تتأذى العلاقات مع الصين بسببها. وأعرب عن مخاوفه حيال أجزاء من القانون الجديد، لم يحددها. ويقول ترامب إنهم خاطروا بالتدخل في سلطته الدستورية، لتنفيذ سياسة أمريكا الخارجية.

قال ترامب في بيانه يوم الأربعاء: "وقعت تلك الاتفاق احترامًا للرئيس تشي، والصين، وشعب هونغ كونغ." "وتم إدخال تلك القوانين حيز التنفيذ على أمل أن تمكن قادة وممثلي هونغ كونغ من تسوية خلافاتهم، مما سيؤدي لاتفاق سلام جيد، ورخاء للجميع."

تباينت الأسواق الآسيوية، وانزلقت العقود الآجلة الأمريكية بعد توقيع ترامب للقوانين، بينما ارتفع الين، وانخفض اليوان. وكانت أسهم هونغ كونغ من بين الأسوأ، رغم تراجعاتها المتواضعة ببداية الجلسة.

ويبحث المتداولون عن أي علامات تنذر بإضرار مشاريع القانون تلك بوصول أكبر اقتصادين العالم في العالم لاتفاق ينهي حربهما التجارية، التي استمرت في تصعيدها معرضة النمو العالمي بأكمله للخطر. وقال ترامب يوم الثلاثاء إن الجهتين قاب قوسين من اتفاق يبدأ في تخفيض التعريفات بقيمة 500 مليار دولار على البضائع المتداولة بينهم.

يريد ترامب اتفاقًا لإزالة حالة عدم اليقين الاقتصادي قبل بداية حملته الانتخابية في 2020، وأشار ترامب لاحتمالية توقيع الاتفاق في ولاية زراعية، كنوع من العرفان لهؤلاء المزارعين الذين تضرروا من التعريفات الانتقامية التي فرضتها الصين. فتنظر الصين في إمكانية تجنب مزيد من الضرر الواقع على اقتصادها، النامي بأبطأ وتيرة في عقود.

تشي يريد اتفاق

ترى الصين أن القوانين تلك ستسهم في زيادة التهاب الوضع المتحول نحو العنف الشديد في هونغ كونغ. ويطالب المتظاهرون هناك بتحقيقات مستقلة في انتهاكات قوات الشرطة، وانتخابات حقيقية، ولكن هذا لن يؤثر كثيرًا على اتفاق التجارة، يقول دافيد زويغ، الأستاذ بجامعة هونغ كونغ للعلوم والتكنولوجيا، ومدير مجلس الصين الانتقالي، وهي شركة محدودة.

فيضيف: "هذا ليس بتغير جذري للمفاوضات التجارية بين الصين والولايات المتحدة." "فهي خطوة جديدة من الخطوات العدائية الصينية-الأمريكية، والكونجرس يحسم الأمور بطريقة غير مسبوقة، ولكن أعتقد أن الاستجابة ستكون قصيرة المدى، وليست حتى متوسط المدى، فتشي يريد اتفاق تجاري."

هلل متظاهرو هونغ كونغ لمشروع القانون هذا، ويخططون لمسيرات في المركز المالي للمدينة مساء الخميس. وأشاد جوشوا وونغ، أحد أهم خمسة وجوه في تلك التظاهرات، بتوقيع ترامب مشروع القانون هذا لقانون نافذ، ودعا شرطة هونغ كونغ للتراجع من حول جامعة بولي تيكنيك، حيث لم يبقى سوى القليل من المتظاهرين، بعد أسبوعين من الحصار. وقالت قوات الشرطة إنهم لا يرسلون أفرادهم لمكافحة الشغب.

ولم يكن أمام ترامب خيار سوى توقيع الاتفاق، فمجلس النواب وافق عليه بواقع 417 مقابل 1 بتاريخ 20 نوفمبر، ومر مشروع القانون عبر مجلس النواب دون معارضة، كما أن الأغلبية تلك ستتفوق على أي فيتو (تصويت بالاعتراض دون إبداء الأسباب) يقره ترامب.

فيقول عضو مجلس الشيوخ، ماركو روبيو، الجمهوري من ولاية فلوريدا، إن القانون إس لعام 1838 يمنح الولايات المتحدة الأدوات اللازمة لردع أي تدخل أو تأثير من بكين على شؤون هونغ كونغ الداخلية. وقال المتحدثة باسم مجلس النواب، نانسي بيلوسي، إن هذا لضروري بالنسبة للولايات المتحدة، أن تدافع.

فورد بيانها على النحو التالي: "إذا لم تدافع الولايات المتحدة عن حقوق الإنسان في الصين، بسبب المصالح التجاري، سيفقدنا هذا كل السلطة الأخلاقية للحديث بأي شأن في أي مكان."

وفي بيان يقول روبيو إن هناك وحدة حزبية حول هذا الشأن، وأود مدح الرئيس لتوقيعه مثل هذا القانون الحرج. وأضاف بتطلعه لمزيد من العمل مع الإدارة لتنفيذ بنوده.

وأعرب أعضاء أخرون من الكونجرس من الحزبين عن تأييدهم لمتظاهري هونغ كونغ، المطالبين بزيادة استقلال المدينة، وحافظ ترامب على صمته، حتى عندما واجهت قوات الشرطة المتظاهرين مواجهات عنيفة.

ودعا رئيس مجلس الشيوخ، ميتش ماكونيل، الأسبوع الماضي الرئيس للحديث ضد عنف الشرطة، قائلًا: "على العالم أن يسمعها مباشرة من الرئيس، عليهم سماع وقوف الولايات المتحدة مع المتظاهرين."

وحثت وزارة الخارجية الصينية ترامب على منع أي تشريع من التحول لقانون نافذ، محضرين الأمريكان من عدم التهوين من عزم الصين على حماية "سيادتها، أمنها، أو مصالح التنمية."

واستدعى نائب وزير الخارجية السفير الأمريكي يوم الاثنين، ليعرب عن معارضته الشديد لما تراه حكومة البلاد تدخلًا أمريكيًا.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية، جاو فينغ، إن المفاوضين من الصين والولايات المتحدة مستمرين في العمل عن كثب للوصول إلى المرحلة الأولى من الاتفاق.

وأضاف ليو خي، نائب رئيس مجلس الدولة الصيني، في خطاب له بمنتدى الاقتصاد الجديد برعاية بلومبرج، أنه على تفاؤل حذر إزاء التوصل للمرحلة الأولى من الاتفاق.

الثلاثاء، 26 نوفمبر 2019

الذهب ينزلق، وأنباء عن محادثات هامشية، ولكن هل الصورة قاتمة تمامًا؟

الذهب ينزلق، وأنباء عن محادثات هامشية، ولكن هل الصورة قاتمة تمامًا؟



تراجعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء في آسيا، وسط ظهور علامات إيجابية على المحادثات التجارية بين الصين والولايات المتحدة.

فانزلقت أسعار الذهب نسبة 0.1%، لسعر 1,462 دولار للأونصة في تمام الساعة 8:30 بتوقيت مكة المكرمة.

"يتراجع الذهب الآن، ولكنه ما زال في نطاقه المتوقع بين 1450-1500 دولار، بسبب التعليقات المتفائلة حول الاتفاق التجاري،" يقول جورج جيرو، محلل المعادن الثمينة في RBC.

أفاد تقرير من صحيفة الجلوبال تايمز الصينية باقتراب الاتفاق التجاري بمرحلته الأولى، نقلًا عن مصادر ذات صلة قوية بالمحادثات.

وفي أنباء منفصلة، ذكرت وزارة التجارة الصينية أن كبير المفاوضين الصينيين، ليو خي، سيعقد محادثات مع الممثل التجاري، روبرت لايتزر، ووزير الخزانة، ستيفن منوتشن، صباح الثلاثاء.

ويناقض الجانبان القضايا الجوهرية المثيرة للمخاوف، للتوصل إلى اتفاق حول كيفية حل المشكلات المرتبطة، واتفقا على البقاء على تواصل للقضايا الباقية، حتى يتمما المرحلة الأولى من الاتفاق،" وفق البيان المنشور باللغة الصينية.

بيد أن الصورة ليس قاتمة تمامًا للذهب، فلا توجد تصفية عنيفة في الأسواق، مما يبرهن على بقاء الشك حاضرًا إزاء تلك التطورات الإيجابية.

وتقترب الحرب التجارية من شهرها الـ 17. وسبق أن رأينا عدة مواعيد سابقة لتوقيع الاتفاق، كان آخرها في تشيلي بمنتصف نوفمبر، ولكن بإلغاء القمة، عادت التوترات مجددًا.

وأفاد تقرير من رويترز هذا الأسبوع أن الجانبين ربما لن يتوصلا لاتفاق بنهاية العام.

وفي تقرير آخر، ذكرت صعوبات عدة تواجه المرحلة الثانية، التي لا نعلم متى سيتم بدء العمل عليها.

وقدمت بكين آخر التنازلات بخوضها ساحة الملكية الفكرية، تلك التي أقلقت الجانب الأمريكي كثيرًا.

الاثنين، 18 نوفمبر 2019

الذهب يهبط بفعل التفاؤل حيال اتفاق تجارة أمريكي صيني

الذهب يهبط بفعل التفاؤل حيال اتفاق تجارة أمريكي صيني


تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين مع تنامي التفاؤل حيال علاقات التجارة الأمريكية الصينية إثر تقرير عن "محادثات بناءة" مطلع الأسبوع، في حين حد انخفاض الدولار من خسائر المعدن.

وبحلول الساعة 0453 بتوقيت جرينتش، كان السعر الفوري للذهب منخفضا حوالي 0.1 بالمئة إلى 1466.09 دولار للأوقية (الأونصة)، في حين نزلت عقود الذهب الأمريكية الآجلة 0.1 بالمئة أيضا إلى 1466.40 دولار.

كانت وكالة شينخوا الصينية الرسمية للأنباء أوردت أن واشنطن وبكين أجرتا اتصالا هاتفيا رفيع المستوى يوم السبت حيث بحث الجانبان القضايا المحورية لدى كل منهما فيما يتعلق بالمرحلة الأولى من اتفاق تجارة أولي.

وقالت مارجريت يانج يان، محللة السوق لدى سي.ام.سي ماركتس، "تحسن المعنويات حيال المخاطرة في أنحاء آسيا وتفاؤل المستثمرين الحذر بشأن المضي في اتفاق المرحلة واحد قبل عيد الميلاد، يضغطان على الذهب،" مضيفة أن تراجع الدولار حد من انخفاض المعدن.

وارتفعت الأسواق الآسيوية بعد أن فاجأت بكين الأسواق بخفض سعر فائدة رئيسي للمرة الأولى منذ 2015، مما أثار تكهنات بأن بعض التحفيز قد يكون في الطريق لثاني أكبر اقتصاد في العالم.

وانخفض الدولار قليلا مقابل العملات الرئيسية.

وفي المعادن النفيسة الأخرى، نزلت الفضة 0.2 بالمئة في المعاملات الفورية إلى 16.91 دولار للأوقية، في حين ارتفع البلاتين 0.2 بالمئة مسجلا 890.89 دولار.

وصعد البلاديوم واحدا بالمئة إلى 1722 دولارا للأوقية.

(إعداد أحمد إلهامي للنشرة العربية)

موجز القائد لاهم الانباء الاقتصادية لهذا اليوم

موجز القائد لاهم الانباء الاقتصادية لهذا اليوم


Kuwait News

KSA News

UAE News





























Bahrain News

Qatar News







Oman News

World News








الأحد، 17 نوفمبر 2019

الذهب يتجه نحو الأسفل، وسط البيانات الأمريكية، وتراجع الفيدرالي عن خفض الفائدة

الذهب يتجه نحو الأسفل، وسط البيانات الأمريكية، وتراجع الفيدرالي عن خفض الفائدة



اتجهت أسعار الذهب يوم الأسفل يوم الجمعة في غياب البيانات الاقتصادية، صدمات سياسية ترفع الطلب. ولكن، ما زالت أسعار الذهب مرتفعة بنهاية الأسبوع.

خرج من الولايات المتحدة بيانات الإنتاج الصناعي ومبيعات التجزئة، وأشارت البيانات الصادرة إلى تباطؤ الاقتصاد بعض الشيء. بيد أن الأمر لا يرقى للدرجة التي تحفظ الفيدرالي على اتخاذ أي إجراء لمواجهة التباطؤ. في خلال اليومين الماضيين (الأربعاء، والخميس)، أكد رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، على أن البنك المركزي لن يتخذ أي إجراء في الاجتماع المقبل، وأن الاقتصاد على المسار الصحيح، ولا حاجة لمزيد التحفيز، هذا إذا لم يشهد النشاط الاقتصادي تباطؤ حاد.

هبط الإنتاج الصناعي الأمريكي نسبة 0.8% في أكتوبر، في حين قالت التوقعات بهبوط 0.4%. هذا وتراجع نشاط الصنيع نسبة 0.6%، في اتساق مع التوقعات. أمّا كفاءة استغلال الموارد للمصانع الأمريكية هبطت لـ 76.7%، المستوى الأدنى منذ 2017، وهذا ما يشير إلى تراجع متطرد.

وفي وقت سابق، هبطت مبيعات التجزئة قليلًا عن التوقعات، رغم أن النمو ما زال مسجل 3.1% للعام بنهاية أكتوبر.

وصلت عقود الذهب الآجلة لانخفاض 0.4%، لسعر 1,467.25 دولار، بينما العقود الفورية للذهب فتراجعت 0.3%، لسعر 1,467.01 دولار.

بينما عقود الفضة الآجلة، الأكثر تقلبًا، ما زالت تحت ضغط، وهبطت 0.6% لسعر 16.93 دولار للأونصة. أمّا عقود البلاتين فسجلت ارتفاع 0.7%، لسعر 889.20 دولار للأونصة.

بينما الاتجاه العالمي لأسعار الفائدة ما زال متجه للانخفاض، وهذا ما حفز الطلب على الذهب طوال العام. فلجأت البنوك المركزية في المكسيك، ومصر لتخفيض سعر الفائدة مجددًا هذا الأسبوع. أمّا محللو إي إن جي، فيقولون إن مبيعات التجزئة، وبيانات التضخم الأسبوع القادم، يمكنها دفع بنك كندا لتخفيض سعر الفائدة مرة أخرى.

أمّا مشتريات البنوك المركزية كانت ثاني عوامل التحفيز للطلب على الذهب، وظلت الحكومة الروسية على قرارها بتقليل الانكشاف على الدولار، وتقليله في المحفظة الاستثمارية. وقالت إي إن جي إن نتائج صافي المشتريات ستصل لـ 32 مليار دولار بنهاية العام المقبل.

إلا أن تأثير المشتريات الروسية على أسعار الذهب كان تأثيرًا غير مباشر، لأن المشتريات ستكون خارج السوق. وسيعود لسد النقص في ممتلكات الذهب للحفاظ على حصته من أصول المحفظة الاستثمارية الاحتياطية.